
شارك صرح زايد المؤسس في فعاليات “ساعة الأرض”. وأطفأ الصرح جميع أضوائه في الساعة المحددة، لتبقى “الثريا”، التي تعكس ملامح صورة المغفور له الشيخ زايد من مختلف الزوايا، بطريقة مبتكرة وتصميم فريد، مشعّة بملامح الشيخ زايد الذي ألهمنا بفكره ورؤاه للحفاظ على المكونات البيئية.
وتأتي مشاركة الصرح في هذه المبادرة الحضارية العالمية، انطلاقاً من التزامه بالمسؤولية المجتمعية وترسيخاً لثقافة الاستدامة، مجسداً بذلك فكر المغفور له الشيخ زايد، طيب الله ثراه، الذي يعدّ من بين أكبر الداعين إلى حماية البيئة وتنميتها، وصاحب الرؤية الثاقبة في البيئة التي جعلت دولة الإمارات نموذجاً عالمياً فريداً في حماية الموارد الطبيعية للبيئة واستدامتها، وضمن أهم دول العالم وأكثرها تأثيراً في التصدي للتحديات البيئية.
المصدر: وام